فوائد من كتاب : الطريق إلى القرآن
للشيخ : إبراهيم السكران
١- فمن استعان بالله ولجأ إليه فتح الله له أبواب توفيقه بألطف الأسباب التي لا يتصوّرها.
٢- هل يليق بنا أن نتصفح يومياً عشرات التعليقات والأخبار والمقالات، ومع ذلك ليس لكتاب الله نصيب من يومنا ؟
٣- هل كُتب الناس أعظم من كتاب الله؟ وهل كلام المخلوقين أعظم من كلام الخالق؟ وهل روايات الساردين أعظم من قصص القرآن؟
٤- أي خسارة؟ وأي حرمان؟ أن يتجارى الكسل والخمول بالمرء حتى يتدهور في منحدرات ( هجر القرآن )
٥- القرآن إذا خيّم سكون الليل يكون عالَماً آخر، ثمَّة قدر إضافي في جلال القرآن لحظة سكون الليل.
٦- الـمُعرِض عن القرآن يُصاب بآلآلام النفسية كما قال تعالى ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكا )
٧- الحياة الطيبة الحقيقية لا تكون إلا لأهل الإيمان كما قال تعالى ( من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينّه حياةً طيّبة )
٨- أعطوني ختمة واحدة ( للقرآن ) بتجرّد، أعطيكم مسلما حنيفياً سنيّاً سلفيّاً، ودعوا عنكم المغالاة في أهمية الكتب الفكرية الموسعة.
٩- كلّما رأى الإنسان نفسه مُعرضاً عن تدبر القرآن، أو مُعرضاً عن بعض معاني القرآن، قم تذكّر قوله تعالى: (ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم) يجفّ ريقه من الهلع لا محالة.
١٠- ( إيّاك نعبد وإيّاك نستعين ) هذه الآية العظيمة تُسقِط كُل مُطاع أو متبوع أو مألوه إلّا الله.
١١- من أعظم ما يُعين على تدبّر القرآن وفهمه، التقلل من الفضول، مثل: فضول الطعام، وفضول الخُلطة مع الناس، وفضول النظر ...
١٢- هل يوجد رجل فيه شيء من الورَع وخوف الله يُهمل صلاة الجماعة وهو في حال الأمن والرفاهية وعصر وسائل الراحة؟ وهو يرى ربّه تعالى يطلب من المقاتلين صلاة الجماعة ( صلاة الخوف ) ويشرح لهم تفاصيل صفتها بدقّة، وهم تحت احتمالات القصف والإغارة؟!
١٣- أترى الله يأمر المقاتل الخائف المخاطر بصلاة الجماعة، ويشرح لها صفتها في كتابه، ويعذر المضطجعين تحت الفضائيات، والمتربّعين فوق مكاتب الشركات ؟!
١٤- والتوكّل من أدقّ مقامات تعلّق القلب بالله، بل إنّ التوكّل هو لحظة التعلّق بالله فعلاً.
١٥- هذه التغيّرات التي تطرأ على الفرد والمجتمع بشكل عام، يريد بها الله أن نعود إليه! كما يقول تعالى: ( وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلّهم يرجعون ).
١٦- واخجلاه من زمانٍ صرنا نستحي فيه من حقائق القرآن !
١٧- أمّا الذي رأيته شخصياً، فلا أعرف مطلوباً عمليّاً ردده القرآن بعد التوحيد مثل موضوع " ذكر الله ".
١٨- ما من آية من آيات القرآن إلّا وفي جوفها معارج تسري بالقلوب إلى مُقلّب القلوب.
١٩- إنّ الدُعاة إلى الله الذين يحاولون دوماً توظيف الأحداث للتذكير بالله، هؤلاء أعلم الناس بحقائق كتاب الله.
٢٠- فإنّ الإنسان لا يُفتح عليه في العبوديّة بمجرّد الجهود الشخصية والتخطيط للانجاز، وإنما فتوحات العبوديّة من بركات اللجأ إلى الله!
٢١- الورد اليومي من القرآن كما سمعت أحد الصالحين يقول: في اليوم الأول كالجبل وفي الثاني كنصف الجبل وفي الثالث كلاَ جبل وفي اليوم الرابع مثل الغذاء الذي تتألّم لفقده.
جمعها: عبدالله الزوبعي
بتاريخ: ٢٥/ ٨/ ١٤٣٧هجري
للشيخ : إبراهيم السكران
١- فمن استعان بالله ولجأ إليه فتح الله له أبواب توفيقه بألطف الأسباب التي لا يتصوّرها.
٢- هل يليق بنا أن نتصفح يومياً عشرات التعليقات والأخبار والمقالات، ومع ذلك ليس لكتاب الله نصيب من يومنا ؟
٣- هل كُتب الناس أعظم من كتاب الله؟ وهل كلام المخلوقين أعظم من كلام الخالق؟ وهل روايات الساردين أعظم من قصص القرآن؟
٤- أي خسارة؟ وأي حرمان؟ أن يتجارى الكسل والخمول بالمرء حتى يتدهور في منحدرات ( هجر القرآن )
٥- القرآن إذا خيّم سكون الليل يكون عالَماً آخر، ثمَّة قدر إضافي في جلال القرآن لحظة سكون الليل.
٦- الـمُعرِض عن القرآن يُصاب بآلآلام النفسية كما قال تعالى ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشةً ضنكا )
٧- الحياة الطيبة الحقيقية لا تكون إلا لأهل الإيمان كما قال تعالى ( من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينّه حياةً طيّبة )
٨- أعطوني ختمة واحدة ( للقرآن ) بتجرّد، أعطيكم مسلما حنيفياً سنيّاً سلفيّاً، ودعوا عنكم المغالاة في أهمية الكتب الفكرية الموسعة.
٩- كلّما رأى الإنسان نفسه مُعرضاً عن تدبر القرآن، أو مُعرضاً عن بعض معاني القرآن، قم تذكّر قوله تعالى: (ولو علم الله فيهم خيراً لأسمعهم) يجفّ ريقه من الهلع لا محالة.
١٠- ( إيّاك نعبد وإيّاك نستعين ) هذه الآية العظيمة تُسقِط كُل مُطاع أو متبوع أو مألوه إلّا الله.
١١- من أعظم ما يُعين على تدبّر القرآن وفهمه، التقلل من الفضول، مثل: فضول الطعام، وفضول الخُلطة مع الناس، وفضول النظر ...
١٢- هل يوجد رجل فيه شيء من الورَع وخوف الله يُهمل صلاة الجماعة وهو في حال الأمن والرفاهية وعصر وسائل الراحة؟ وهو يرى ربّه تعالى يطلب من المقاتلين صلاة الجماعة ( صلاة الخوف ) ويشرح لهم تفاصيل صفتها بدقّة، وهم تحت احتمالات القصف والإغارة؟!
١٣- أترى الله يأمر المقاتل الخائف المخاطر بصلاة الجماعة، ويشرح لها صفتها في كتابه، ويعذر المضطجعين تحت الفضائيات، والمتربّعين فوق مكاتب الشركات ؟!
١٤- والتوكّل من أدقّ مقامات تعلّق القلب بالله، بل إنّ التوكّل هو لحظة التعلّق بالله فعلاً.
١٥- هذه التغيّرات التي تطرأ على الفرد والمجتمع بشكل عام، يريد بها الله أن نعود إليه! كما يقول تعالى: ( وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلّهم يرجعون ).
١٦- واخجلاه من زمانٍ صرنا نستحي فيه من حقائق القرآن !
١٧- أمّا الذي رأيته شخصياً، فلا أعرف مطلوباً عمليّاً ردده القرآن بعد التوحيد مثل موضوع " ذكر الله ".
١٨- ما من آية من آيات القرآن إلّا وفي جوفها معارج تسري بالقلوب إلى مُقلّب القلوب.
١٩- إنّ الدُعاة إلى الله الذين يحاولون دوماً توظيف الأحداث للتذكير بالله، هؤلاء أعلم الناس بحقائق كتاب الله.
٢٠- فإنّ الإنسان لا يُفتح عليه في العبوديّة بمجرّد الجهود الشخصية والتخطيط للانجاز، وإنما فتوحات العبوديّة من بركات اللجأ إلى الله!
٢١- الورد اليومي من القرآن كما سمعت أحد الصالحين يقول: في اليوم الأول كالجبل وفي الثاني كنصف الجبل وفي الثالث كلاَ جبل وفي اليوم الرابع مثل الغذاء الذي تتألّم لفقده.
جمعها: عبدالله الزوبعي
بتاريخ: ٢٥/ ٨/ ١٤٣٧هجري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق