فوائد في مسألة الاختلاط من قصة موسى عليه السلام لمّا ورد ماء مدين وحديثه مع المرأتين.
١- أوّلاً: قوله (ووجد من دونهم امرأتين تذودان) فهما لم يختلطا بالرجال الذين يسقون .
٢- قوله (قال ما خطبكما) فقد استنكر وجودهما، ولو كان وجود النساء معتادا ما فعل .
٣- قوله (قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء) وهذا يدل على عدم اختلاطهما بالرعاء .
٤- قوله (وأبونا شيخ كبير) وهذا ذكرتاه ليعذرهما في الخروج للسقي ؛ لأن الأصل أن يخرج الرجُل.
٥- قوله (فسقى لهما) وهذا يدل على أنه لما كان رجلا تولّى السقي ، أما النساء فينتظرن حتى يصدر الرعاء.
٦- قوله (ثم تولّى إلى الظل) فلم يصحبهما ولم يخاطبهما لغير الحاجة .
٧- قوله (قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا) : فالكلام والجزاء مع الأب لا مع المرأتين .
٨- قوله (فلما جاءه وقص عليه القصص) : فلما كان المخاطب رجلا قص عليه القصص ، ولما كان المخاطب أنثى تولى إلى الظل .
٩- قوله (قالت إحداهما يا أبت استأجره ) : وهذا طلب منهن حتى لا يضطررن للخروج للسقي .
١٠- قوله ( قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين) فحتى يكون محرما في البيت وليس أجنبيا عنهم عرض عليه مصاهرته .
١١- قوله (فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا)
وهذا دليل على أن الأصل في المرأة القرار وعدم الاختلاط بالرجال .
* منقول
اللهم اجز كاتبها خير الجزاء
١- أوّلاً: قوله (ووجد من دونهم امرأتين تذودان) فهما لم يختلطا بالرجال الذين يسقون .
٢- قوله (قال ما خطبكما) فقد استنكر وجودهما، ولو كان وجود النساء معتادا ما فعل .
٣- قوله (قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء) وهذا يدل على عدم اختلاطهما بالرعاء .
٤- قوله (وأبونا شيخ كبير) وهذا ذكرتاه ليعذرهما في الخروج للسقي ؛ لأن الأصل أن يخرج الرجُل.
٥- قوله (فسقى لهما) وهذا يدل على أنه لما كان رجلا تولّى السقي ، أما النساء فينتظرن حتى يصدر الرعاء.
٦- قوله (ثم تولّى إلى الظل) فلم يصحبهما ولم يخاطبهما لغير الحاجة .
٧- قوله (قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا) : فالكلام والجزاء مع الأب لا مع المرأتين .
٨- قوله (فلما جاءه وقص عليه القصص) : فلما كان المخاطب رجلا قص عليه القصص ، ولما كان المخاطب أنثى تولى إلى الظل .
٩- قوله (قالت إحداهما يا أبت استأجره ) : وهذا طلب منهن حتى لا يضطررن للخروج للسقي .
١٠- قوله ( قال إني أريد أن أنكحك إحدى ابنتي هاتين) فحتى يكون محرما في البيت وليس أجنبيا عنهم عرض عليه مصاهرته .
١١- قوله (فلما قضى موسى الأجل وسار بأهله آنس من جانب الطور نارا قال لأهله امكثوا)
وهذا دليل على أن الأصل في المرأة القرار وعدم الاختلاط بالرجال .
* منقول
اللهم اجز كاتبها خير الجزاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق